مدرسة ذكور سنيريا الثانوية
اهلا وسهلا بك في منتدى مدرسة ذكور سنيريا نتمنى لك عزيزي الاستفادة والافادة

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مدرسة ذكور سنيريا الثانوية
اهلا وسهلا بك في منتدى مدرسة ذكور سنيريا نتمنى لك عزيزي الاستفادة والافادة
مدرسة ذكور سنيريا الثانوية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» أجمل أربعين مثل في العالم
الارهاب الصهيوني في فلسطين العربية Emptyالثلاثاء يناير 22, 2013 2:13 pm من طرف yaheaissa

» 10 حقائق مثيرة ولا تصدق عن عالم الحيوان
الارهاب الصهيوني في فلسطين العربية Emptyالثلاثاء يناير 22, 2013 1:51 pm من طرف yaheaissa

» العام 2013 يحمل ستة ظواهر فلكية نادرة
الارهاب الصهيوني في فلسطين العربية Emptyالجمعة ديسمبر 28, 2012 3:27 pm من طرف yaheaissa

» معلومات_عن_الجنــة
الارهاب الصهيوني في فلسطين العربية Emptyالسبت نوفمبر 24, 2012 10:04 am من طرف yaheaissa

» صور تحنيط للجنة العلمية
الارهاب الصهيوني في فلسطين العربية Emptyالخميس نوفمبر 22, 2012 5:56 pm من طرف yaheaissa

» فتنة المسيح الدجال
الارهاب الصهيوني في فلسطين العربية Emptyالإثنين نوفمبر 05, 2012 12:30 pm من طرف yaheaissa

» بصمات على جدار التاريخ
الارهاب الصهيوني في فلسطين العربية Emptyالأحد أكتوبر 21, 2012 1:08 pm من طرف yaheaissa

» كلمة المساء(الصداقة )
الارهاب الصهيوني في فلسطين العربية Emptyالأربعاء أكتوبر 17, 2012 6:45 pm من طرف الاستاذ عنان شواهنة

» كلمة المساء (احترام الوقت)
الارهاب الصهيوني في فلسطين العربية Emptyالأحد سبتمبر 30, 2012 7:39 pm من طرف الاستاذ عنان شواهنة

مكتبة الصور


الارهاب الصهيوني في فلسطين العربية Empty

الارهاب الصهيوني في فلسطين العربية

اذهب الى الأسفل

الارهاب الصهيوني في فلسطين العربية Empty الارهاب الصهيوني في فلسطين العربية

مُساهمة من طرف yaheaissa الأحد يوليو 08, 2012 11:59 am

الارهاب الصهيوني في فلسطين العربية

أن التاريخ البشري لم يشهد إرهاباً سياسياً/فكرياً/عقائدياً/عنصرياً/دموياً/منهجياً/مرعباً/مروعاً، مع سبق النوايا والتخطيط والبرمجة والإصرار على التنفيذ بأبشع الصور والاشكال، كالإرهاب الذي مارسته الحركة الصهيونية بمنظماتها وأجهزتها الإرهابية السرية ما قبل قيام الكيان الإسرائيلي، وكالإرهاب الرسمي وغير الرسمي والعلني والسري الذي مارسته وما تزال الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة على مدى العقود الخمسة الماضية التي اعقبت قيام الكيان الإسرائيلي. كذلك مذابح جماعية أدت أحياناً إلى اختفاء أو انتهاء شعوب أو دول، فلم يسجل التاريخ حالات مثل هذه الحالات ولم يشهد التاريخ من جهة أخرى أن تعرض شعب لمثل هذا الإرهاب الممنهج والمنفذ على كل المستويات وبشتى وسائل وأدوات الإرهاب وبأبشع الأشكال والصور على مدى زمني متصل تجاوز النصف قرن من الزمن، مثل ما شهده الشعب العربي الفلسطيني على أرض فلسطين.
صراع اجلاء وبقاء منذ أكثر من نصف قرن من الزمن، طرفه الأول المنظمات الإرهابية الصهيونية المنظمة جيداً والمسلحة وبدعم وغطاء تحالفي مخطط من قبل الاستعمار البريطاني قبل قيام الدولة الصهيونية، وأصبحت عبارة عن ترسانة حربية إرهابية مدمرة مساحتها هي مساحة فلسطين وامتدادها يصل إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وهي تستخدم كل طاقاتها وأجهزتها واسلحتها وتمارس كل أشكال الإرهاب والتدمير والإبادة وكل ذلك تحت سمع وبصر وغطاء الولايات المتحدة والمجتمع الدولي. والطرف الثاني للصراع هو الشعب العربي الفلسطيني الذي تعرض لسلسلة طويلة متصلة من الهجمات والحملات والحروب الصهيونية الإبادية الرامية إلى محوه عن وجه الأرض، إلا أنه خرج منها كالعنقاء، وخاض مسيرة نضالية بقائية طويلة متصلة مستمرة حتى يومنا هذا، توجتها الانتفاضة الفلسطينية الباسلة المجيدة التي اقتحمت الرأي العام العالمي وهيئة الأمم المتحدة، وكل بيت عربي وإسرائيلي، ونجحت في بلورة برنامج وطني سياسي فلسطيني اعترف به العالم بأسره، واعترف بالتالي عبره وبوجوده وكيانية وحق الشعب العربي الفلسطيني في تقرير المصير.
إذا كان الرأي العام العالمي والغربي منه على وجه التحديد قد نسى أو تناسى الحقيقة الراسخة الموثقة: أن دولة إسرائيل قامت على أسنة الحروب والإرهاب الدموي وسياسة التهديم والترحيل والإلغاء الشامل للشعب الفلسطيني وإن كانت ماكينة الإعلام الغربية عملت في السنوات الأخيرة على «خلق ارهاب يرتدي ثوباً إسلامياً بعد أن كانت معادية لإرهاب يرتدي ثوباً قومياً» وإن كان «الإعلام الغربي لعب ويلعب دوراً مذهلاً في قلب الحقائق والأمور وتحويل المجرم إلى ضحية والضحية إلى مجرم» . فنجد أن للفكر السياسي للإرهاب الصهيوني امتدادات بعيدة تصل إلى المجتمعات اليهودية الغيتوية القديمة التي انتجت عقلية المؤامرة والحقد العنصري والفكر الإرهابي، وانتجت بعد ذلك تلك الأفكار والمفاهيم المتعقلة بشعب الله المختار الذي يتفوق على الأغيار - أي العرب.
في 11/8/1919 قال بلفور وزير الخارجية البريطاني لأعضاء الحكومة: «إننا في فلسطين لا نفكر أبداً في أي شكل من أشكال التشاور مع السكان المحليين ومعرفة رغباتهم». وهذا الكلام ينطوي على إرهاب حقيقي، عملت الحركة الصهيونية بعد ذلك بمضمونه تماماً. جاء قبل ذلك على لسان حكماء صهيون ما مفاده: «ان الإرهاب أداة سياسية نلجأ إليها حين نرى أن عدونا يريد الخلاص منا» وفي أحد بروتوكولات حكماء صهيون: «على المناضلين الصهاينة بث الرعب والخوف في البلاد المسيحية والعمل على القضاء على الديانة المسيحية والديانات الأخرى التي تحتوي تعاليمها على نصوص معادية لليهودية».
وفي عام 1940 كتب الزعيم الصهيوني أوستشكين من أجل تأسيس حياة مستقبلية لليهود في فلسطين أو على الأصح تأسيس دولة يهودية في فلسطين من المهم بالدرجة الأولى أن تكون جميع أراضي فلسطين يهودية أبداً، وحسب الأساليب المتبعة في العالم هناك ثلاث طرق: أولاً بالقوة بواسطة الاحتلال العسكري، ثانياً: بالقسر أي بمصادرة الأراضي عن طريق الحكومة، ثالثاً: بشراء الأراضي من أصحابها.
ونأتي إلى مفاهيم مناحيم بيغن من أبرز أقطاب ومنظري الإرهاب الصهيوني على مدى القرن الماضي، الذي أكد عقلية ونهج الإرهاب في كتابه «الثورة» فكتب على سبيل المثال في 28/10/1956 يقول: «ينبغي عليكم أيها الإسرائيليون أن لا تلينوا أبداً عندما تقتلون أعداءكم، ينبغي أن لا تأخذكم بهم رحمة حتى ندمر ما يسمى «بالثقافة العربية» التي سنبني على انقاضها حضارتنا. وقال مناحيم بيغن متفاخراً بالإرهاب والمجازر التي اقترفها تنظيمه «الاتسل»: لقد كنا مقتنعين بالشرعية المطلقة لأعمالنا غير الشرعية .
ويلاحظ أن فتاوي الحاخامات تحرض كلها إما على اقتراف الإرهاب الدموي والمجازر ضد الفلسطينيين كما في جملة من المجازر واخطرها مجزرة الحرم الإبراهيمي الشريف ، أو إلى ردع الحكومة الإسرائيلية عن تقديم أي تنازل للعرب في أرض كما جاء مثلاً في الوثيقة التي وقعها 250 حاخاماً كبيراً في نهاية العام 1997 والتي حظرت على الحكومة الإسرائيلية تسليم أي جزء من أرض إسرائيل للأغيار ، أو في مواصلة انتهاج سياسة التمييز العنصري الرسمي ضد المواطنين العرب في فلسطين، وإن كان الفكر السياسي الإرهابي الصهيوني قد انطلق منذ مطلع القرن الحالي بصورة منهجية فإن الفكر الديني اليهودي والفتاوي والتشريعات اليهودية كان لها دائماً نصيب بارز ومؤثر في ذلك.
يقول الدكتور فايز رشيد في كتابه تزوير التاريخ في الرد على نتنياهو «مكان تحت الشمس»: «عند نتنياهو يجوز لكل يهود العالم أن يحلمو بوطنهم القومي في فلسطين ولا يجوز للفلسطينيين أن يعودوا إلى وطنهم الذي هجروا منه قسراً, يركز الإسرائيليون على محو كل الآثار المرتبطة بالتاريخ العربي للشعب الفلسطيني ومحاولة إيجاد البديل اليهودي قسراً "" و«فلسطين الكنعانية العربية يجري اغتيال تاريخها الممتد بعيداً في أعماق الزمن ويلغيها نتنياهو يعتبرها أرض إسرائيل الموعودة»
الهاغاناة : وهي الاسم المختصر للمنظمة العسكرية اليهودية السرية، وقد تأسست في طبريا بتاريخ 12/6/1920 وانضم عدد كبير من الصهاينة إلى صفوفها ومن أبرز قادتها التاريخيين دافيد بن غوريون، ليفي أشكول، موشيه ديان، إسحق رابين وشمعون بيريز وغيرهم. ونفذت هذه المنظمة سلسلة من الأعمال الإرهابية خلال أحداث 1920 و1929 او 1948 وحظيت المنظمة بدعم قوي من قوات الانتداب البريطاني.
اتسل : تأسست منظمة «اتسل» وهي اختصار لـ «أرغون تصفا ليسرائيل» أي منظمة الجيش الإسرائلي عام 1937 بعد أن انفصلت عن منظمة الهاغاناة، ومن أبرز قادتها التاريخيين زئيف جابوتنسكي، مناحيم بيغن ودافيد وازيال، ونفذت المنظمة مجموعة أعمال إرهابية مروعة كان لها تأثير بالغ على مجريات الحرب في فلسطين أخطرها مذبحة دير ياسين وكذلك تفجير فندق الملك داود في القدس بتاريخ 22/7/1946، وفي عام 1948 حلت المنظمة وانضم أفرادها إلى الجيش الإسرائيلي.
ليحي: أسس هذه المنظمة الإرهابية إبراهام شتيرون وذلك بانشقاقه عن منظمة «اتسل» عام 1940، وتزعم الحركة بعد شتيرن إسحق شامير، ومن أبرز أعمال هذه المنظمة اغتيال اللورد موين يوم 6/11/1944، تفجير مقر السرايا العربية في يافا، واغتيال الكونت برنادوت في 17/9/1948، وعام 1948حلت المنظمة وانضم أفرادها إلى تنظيمات وأحزاب أخرى.

وبعد قيام دولة الاحتلال الإسرائيلي واصلت الحكومات الإسرائيلية ذات الأفكار والبرامج والنهج والممارسات الإرهابية، ولكن بشكل أوسع وأخطر وأكثر قدرة على التطبيق، حيث امتلكت هذه الدولة امكانات هائلة مالية، عسكرية وإعلامية فشنت الحروب الإرهابية التدميرية ومارست أبشع اشكال الممارسات العنصرية الغاشمة ضد أهل فلسطين فاقترفت وما تزال سلسة بلا نهاية من الجرائم الحربية، المستخدمة في ذلك أجهزة وأدوات محترفة للإرهاب: وهي بالعناوين:
- الجيش الإسرائيلي.
- جهاز الموساد السري الإرهابي.
- جهاز الشاباك - ا لمخابرات العامة - الإسرائيلية.
- التنظيمات الإرهابية اليهودية.
- ثم دولة المستوطنين اليهود في الأراضي المحتلة.
yaheaissa
yaheaissa
المدير
المدير

عدد الرسائل : 431
العمر : 39
تاريخ التسجيل : 24/02/2009

https://saneriaschool.mam9.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى